منتدى الطريق الى الفردوس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الطريق الى الفردوس

منتدى إسلامى للدفاع عن الرسول - وبه ما يخص الاسلام - وجميع الجرائد اليومية والأسبوعية - و الرياضة - وكل ما يخص الموبيل - برامج كمبيوتر - ألعاب كمبيوتر
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ما جاء فى الحديث عن حب فى الله

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Admin
مدير الموقع
مدير الموقع
Admin


عدد المساهمات : 303
نقاط : 670
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 03/08/2009
الموقع : بلبيس / الشرقية

ما جاء فى الحديث عن حب فى  الله Empty
مُساهمةموضوع: ما جاء فى الحديث عن حب فى الله   ما جاء فى الحديث عن حب فى  الله Emptyالإثنين أغسطس 10, 2009 12:51 am

سبحان الله و بحمده

عددخلقه .. ورضى نفسه .. و زنة عرشه .. ومداد كلماته

سبحان الله وبحمده ... سبحان الله العظيم

اللهم بارك لنا في شعبان و بلغنا رمضان

السلام عليكم و رحمة الله

بسم الله الرحمن الرحيم

الـحــديـثـــــــ

ما جاء في الحب في الله
حَدَّثَنَا ‏ ‏أَحْمَدُ بْنُ مَنِيعٍ ‏ ‏حَدَّثَنَا ‏ ‏كَثِيرُ بْنُ هِشَامٍ ‏ ‏حَدَّثَنَا ‏ ‏جَعْفَرُ بْنُ بُرْقَانَ ‏ ‏حَدَّثَنَا ‏ ‏حَبِيبُ بْنُ أَبِي مَرْزُوقٍ ‏ ‏عَنْ ‏ ‏عَطَاءِ بْنِ أَبِي رَبَاحٍ ‏ ‏عَنْ ‏ ‏أَبِي مُسْلِمٍ الْخَوْلَانِيِّ ‏ ‏حَدَّثَنِي ‏ ‏مُعَاذُ بْنُ جَبَلٍ ‏ ‏قَالَ ‏
‏سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏يَقُولُ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ ‏ ‏الْمُتَحَابُّونَ فِي جَلَالِي لَهُمْ مَنَابِرُ مِنْ نُورٍ ‏ ‏يَغْبِطُهُمْ ‏ ‏النَّبِيُّونَ وَالشُّهَدَاءُ ‏
‏وَفِي ‏ ‏الْبَاب ‏ ‏عَنْ ‏ ‏أَبِي الدَّرْدَاءِ ‏ ‏وَابْنِ مَسْعُودٍ ‏ ‏وَعُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ ‏ ‏وَأَبِي هُرَيْرَةَ ‏ ‏وَأَبِي مَالِكٍ الْأَشْعَرِيِّ ‏ ‏قَالَ ‏ ‏أَبُو عِيسَى ‏ ‏هَذَا ‏ ‏حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ ‏ ‏وَأَبُو مُسْلِمٍ الْخَوْلَانِيُّ ‏ ‏اسْمُهُ ‏ ‏عَبْدُ اللَّهِ بْنُ ثَوْبَ
تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي
‏‏


قَوْلُهُ : ( أَخْبَرَنَا كَثِيرُ بْنُ هِشَامٍ ) ‏
‏الْكِلَابِيُّ أَبُو سَهْلٍ الرَّقِّيُّ نَزِيلُ بَغْدَادَ , ثِقَةٌ مِنْ السَّابِعَةِ ‏
‏( أَخْبَرَنَا حَبِيبُ بْنُ أَبِي مَرْزُوقٍ ) ‏
‏الرَّقِّيُّ ثِقَةٌ فَاضِلٌ مِنْ السَّابِعَةِ . ‏
‏قَوْلُهُ : ( الْمُتَحَابُّونَ فِي جَلَالِي ) ‏
‏أَيْ لِأَجْلِ إِجْلَالِي وَتَعْظِيمِي ‏
‏( يَغْبِطُهُمْ النَّبِيُّونَ وَالشُّهَدَاءُ ) ‏
‏قَالَ الْقَارِي : بِكَسْرِ الْمُوَحَّدَةِ مِنْ الْغِبْطَةِ بِالْكَسْرِ , وَهِيَ تَمَنِّي نِعْمَةً عَلَى أَلَّا تَتَحَوَّلَ عَنْ صَاحِبِهَا , بِخِلَافِ الْحَسَدِ فَإِنَّهُ تَمَنِّي زَوَالَهَا عَنْ صَاحِبِهَا فَالْغِبْطَةُ فِي الْحَقِيقَةِ عِبَارَةٌ عَنْ حُسْنِ الْحَالِ كَذَا قِيلَ . وَفِي الْقَامُوسِ : الْغِبْطَةُ حُسْنُ الْحَالِ وَالْمَسَرَّةِ , فَمَعْنَاهَا الْحَقِيقِيُّ مُطَابِقٌ لِلْمَعْنَى اللُّغَوِيِّ , فَمَعْنَى الْحَدِيثِ يَسْتَحْسِنُ أَحْوَالَهُمْ الْأَنْبِيَاءُ وَالشُّهَدَاءُ . قَالَ : وَبِهَذَا يَزُولُ الْإِشْكَالُ الَّذِي تَحَيَّرَ فِيهِ الْعُلَمَاءُ . وَقَالَ الْقَاضِي : كُلُّ مَا يَتَحَلَّى بِهِ الْإِنْسَانُ أَوْ يَتَعَاطَاهُ مِنْ عِلْمٍ وَعَمَلٍ فَإِنَّ لَهُ عِنْدَ اللَّهِ مَنْزِلَةً لَا يُشَارِكُهُ فِيهِ صَاحِبُهُ مِمَّنْ لَمْ يَتَّصِفْ بِذَلِكَ وَإِنْ كَانَ لَهُ مِنْ نَوْعٍ آخَرَ مَا هُوَ أَرْفَعُ قَدْرًا وَأَعَزُّ ذُخْرًا فَيَغْبِطُهُ بِأَنْ يَتَمَنَّى وَيُحِبَّ أَنْ يَكُونَ لَهُ مِثْلُ ذَلِكَ مَفْهُومًا إِلَى مَا لَهُ مِنْ الْمَرَاتِبِ الرَّفِيعَةِ أَوْ الْمَنَازِلِ الشَّرِيفَةِ , وَذَلِكَ مَعْنَى قَوْلِهِ : يَغْبِطُهُمْ النَّبِيُّونَ وَالشُّهَدَاءُ فَإِنَّ الْأَنْبِيَاءَ قَدْ اِسْتَغْرَقُوا فِيمَا هُوَ أَعْلَى مِنْ ذَلِكَ مِنْ دَعْوَةِ الْخَلْقِ وَإِظْهَارِ الْحَقِّ وَإِعْلَاءِ الدِّينِ وَإِرْشَادِ الْعَامَّةِ وَالْخَاصَّةِ , إِلَى غَيْرِ ذَلِكَ مِنْ كُلِّيَّاتٍ أَشْغَلَتْهُمْ عَنْ الْعُكُوفِ عَلَى مِثْلِ هَذِهِ الْجُزْئِيَّاتِ وَالْقِيَامِ بِحُقُوقِهَا , وَالشُّهَدَاءُ وَإِنْ نَالُوا رُتْبَةَ الشَّهَادَةِ وَفَازُوا بِالْفَوْزِ الْأَكْبَرِ , فَلَعَلَّهُمْ لَنْ يُعَامَلُوا مَعَ اللَّهِ مُعَامَلَةَ هَؤُلَاءِ , فَإِذَا رَأَوْهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِي مَنَازِلِهِمْ وَشَاهَدُوا قُرْبَهُمْ وَكَرَامَتَهُمْ عِنْدَ اللَّهِ , وَدُّوا لَوْ كَانُوا ضَامِّينَ خِصَالَهُمْ فَيَكُونُونَ جَامِعِينَ بَيْنَ الْحَسَنَتَيْنِ وَفَائِزِينَ بِالْمَرْتَبَتَيْنِ . وَقِيلَ إِنَّهُ لَمْ يَقْصِدْ فِي ذَلِكَ إِلَى إِثْبَاتِ الْغِبْطَةِ لَهُمْ عَلَى هَؤُلَاءِ بَلْ بَيَانِ فَضْلِهِمْ وَعُلُوِّ شَأْنِهِمْ وَارْتِفَاعِ مَكَانِهِمْ وَتَقْرِيرِهَا عَلَى آكَدِ وَجْهٍ وَأَبْلَغِهِ . ‏
‏وَالْمَعْنَى أَنَّ حَالَهُمْ عِنْدَ اللَّهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِمَثَابَةِ لَوْ غَبَطَ النَّبِيُّونَ وَالشُّهَدَاءُ يَوْمَئِذٍ مَعَ جَلَالَةِ قَدْرِهِمْ وَنَبَاهَةِ أَمْرِهِمْ حَالَ غَيْرِهِمْ لَغَبَطُوهُمْ . ‏
‏قَوْلُهُ : ( وَفِي الْبَابِ عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ وَابْنِ مَسْعُودٍ وَعُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ وَأَبِي هُرَيْرَةَ ) ‏
‏وَأَبِي مَالِكٍ الْأَشْعَرِيِّ أَمَّا حَدِيثُ أَبِي الدَّرْدَاءِ فَأَخْرَجَهُ الطَّبَرَانِيُّ بِإِسْنَادٍ حَسَنٍ , وَأَمَّا حَدِيثُ اِبْنِ مَسْعُودٍ فَأَخْرَجَهُ الطَّبَرَانِيُّ فِي الْأَوْسَطِ , وَأَمَّا حَدِيثُ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ فَأَخْرَجَهُ أَحْمَدُ بِإِسْنَادٍ صَحِيحٍ , وَأَمَّا حَدِيثُ أَبِي مَالِكٍ الْأَشْعَرِيِّ فَأَخْرَجَهُ أَحْمَدُ وَأَبُو يَعْلَى بِإِسْنَادٍ حَسَنٍ وَالْحَاكِمُ , وَقَالَ صَحِيحُ الْإِسْنَادِ . ذَكَرَ الْمُنْذِرِيُّ أَحَادِيثَ هَؤُلَاءِ الصَّحَابَةِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ فِي تَرْغِيبِهِ , وَأَمَّا حَدِيثُ أَبِي هُرَيْرَةَ فَأَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ عَنْهُ مَرْفُوعًا : " أَنَّ اللَّهَ تَعَالَى يَقُولُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ : أَيْنَ الْمُتَحَابُّونَ بِجَلَالِي الْيَوْمَ أُظِلُّهُمْ فِي ظِلِّي , يَوْمَ لَا ظِلَّ إِلَّا ظِلِّي " . وَلَهُ أَحَادِيثُ أُخْرَى فِي هَذَا الْبَابِ . ‏
‏قَوْلُهُ : ( هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ ) ‏
‏وَأَخْرَجَهُ مَالِكٌ وَأَحْمَدُ وَالطَّبَرَانِيُّ وَالْحَاكِمُ وَالْبَيْهَقِيُّ بِلَفْظِ : قَالَ اللَّهُ تَعَالَى وَجَبَتْ مَحَبَّتِي لِلْمُتَحَابِّينَ فِيَّ وَالْمُتَجَالِسِينَ فِيَّ وَالْمُتَزَاوِرِينَ فِيَّ وَالْمُتَبَاذِلِينَ فِيَّ . ‏
‏قَوْلُهُ : ( وَأَبُو مُسْلِمٍ الْخَوْلَانِيُّ ) ‏
‏الزَّاهِدُ الشَّامِيُّ ‏
‏( اِسْمُهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ ثُوَبٍ ) ‏
‏بِضَمِّ الْمُثَلَّثَةِ وَفَتْحِ الْوَاوِ بَعْدَهَا مُوَحَّدَةٌ قَالَ فِي التَّقْرِيبِ : وَقِيلَ بِإِشْبَاعِ الْوَاوِ وَقِيلَ اِبْنُ أَثْوَبَ وَزْنُ أَحْمَرَ , وَيُقَالُ اِبْنُ عَوْفٍ , أَوْ اِبْنُ مِشْكَمٍ وَيُقَالُ اِسْمُهُ يَعْقُوبُ بْنُ عَوْفٍ ثِقَةٌ عَابِدٌ مِنْ الثَّانِيَةِ , رَحَلَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَلَمْ يُدْرِكْهُ وَعَاشَ إِلَى زَمَنِ يَزِيدَ بْنِ مُعَاوِيَةَ . ‏

.‏وصلى اللهم وسلم على محمد واله وصحبه اجمعين

لا تنسونا من صالح دعأكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://way2ferdaws.yoo7.com
بنت الاسلام
نائبة المدير
نائبة المدير
بنت الاسلام


عدد المساهمات : 524
نقاط : 854
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 08/08/2009

ما جاء فى الحديث عن حب فى  الله Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما جاء فى الحديث عن حب فى الله   ما جاء فى الحديث عن حب فى  الله Emptyالثلاثاء سبتمبر 01, 2009 12:31 am

ما جاء فى الحديث عن حب فى  الله 7m7org4a2a2b5304jp4yl5kx1














ما جاء فى الحديث عن حب فى  الله 17ta5

ما جاء فى الحديث عن حب فى  الله 27io3
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ما جاء فى الحديث عن حب فى الله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ما جاء فى الحديث عن الرشوة
» ما جاء فى الحديث عن عيادة المريض
» ما جاء فى الحديث عن السواك للصائم
» انصر رسول الله صلى الله عليه وسلم
» حل ان شاء الله لكل اعمالنا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الطريق الى الفردوس :: الطريق الى الله ورسولة والى الفردوس :: الاحاديث النبوية الشريفة-
انتقل الى: